ننشر لكم اليوم وموضوع الساحة الا وهو الدروس الخصوصية وعاجلا ام آجلا اسباب اللجؤ اليها في المجتمع المصري حيث علقت الدكتورة سوزان احمد على انا خبيرة ومفكرة تربوية وتعليمية ومسؤلة التعليم بمكتب جنيف حيث لا يجب ان ننكر مسؤلية الاسرة ومتابعة جدية لتعوض الفاقد ومنذ شهر مارس الماضي وبداية تفشي فيروس كورونا لم يستوعب الطالب المزيد عن المادة العلمية.
حيث اكدت د. سوزان ان هناك فرق بين التواكل على الدروس الخصوصية بشكل كامل ليلقي ولي الامر عبء على المدرس الخصوصي دون متابعة ,ولكن هناك فرق بين اثراء المادة العلمية والتطوير وهذا دور المدرس الخصوصي الحالي حيث يذهب الطالب الى الامتحان ليصب المعلومات ثم يعود خاوي فكر ليعود الطالب فترة الاجازة الى الشارع …شاهد الفيديو كاملا الان: